متي نلجأ الي الحقن المجهري؟ حيث انتشرت مؤخراً عمليات الحقن المجهري وأصبحت الحل الأنسب لمشكلات تأخر الإنجاب لدى الكثيرين نظراً لارتفاع نسبة نجاحها، لكن هل هناك بدائل أخرى نلجأ إليها لحدوث حمل؟
قبل حسم قرار القيام بعملية الحقن المجهري يتم عمل فحوصات وتحاليل لكل من الزوجين لتحديد سبب تأخر الإنجاب، وتحديد خطة العلاج المناسبة لتحقيق أعلى فرصة ممكنة لحدوث الحمل.
فحص عدد من الهرمونات الأنثوية لدى الزوجة لاكتشاف أي خلل بها يسبب تأخر الحمل مثل:
إجراء آشعة الصبغة (HSG) بعد انتهاء الدورة الشهرية حيث يوضع جهاز في عنق الرحم لتصويره مع قناة فالوب لاكتشاف إذا ما كان هناك انسداد في قناة فالوب أو هناك أيّة مشكلة داخل الرحم قد تؤدي الي تأخر الحمل مثل التشوهات الخلقية بالرحم أو وجود لحمية أو أنسجة زائدة أو أورام ليفية بالرحم.
بعض المشكلات المُكتشفة يتم حلها عن طريق المُنظار كما في حالة الانسداد الجزئي لقناة فالوب. آشعة (HSG) تتم بدون ألم في أغلب الحالات، وتستغرق حوالي 5 دقائق فقط. وبعدها تستطيع السيدة العودة إلى المنزل في نفس اليوم.
أحياناً يكون الحقن المجهري هو الحل المثالي حتى بعد محاولات علاج الزوجين، وفي حالات معينة مثل:
**بالرغم من تلك الآثار السلبية إلا أنها قد تظهر على بعض النساء أو لا تظهر نهائياً لذلك يجب الالتزام التام بتعليمات الطبيب في تناول الأدوية وبحسب المدة التي يحددها.
Proin lacinia, est lobortis iaculis pulvinar, sapien erat rhoncus nisi, sed elementum risus urna non quam. Sed eu erat vulputate, euismod sem a, tristique sapien. Aliquam sagittis iaculis diam, vitae hendrerit lorem vulputate eleifend